باعتبارها معدات أساسية للتخزين اللوجستي ودوران البضائع، توفر صناديق المنصات البلاستيكية أنواعًا متنوعة تناسب مختلف السيناريوهات. فيما يلي الأنواع الرئيسية والمزايا الفريدة لمساعدة الشركات على اختيار النموذج المناسب:
صناديق المنصات البلاستيكية المغلقة القياسية:تصميم مُحكم الإغلاق بأغطية محكمة الإغلاق، مما يوفر أداءً ممتازًا في مقاومة الغبار والرطوبة والتسرب. مصنوعة من البولي إيثيلين عالي الكثافة (HDPE) المُكثّف، وتتحمل وزنًا يتراوح بين 300 و500 كجم، ويمكن تكديسها على ارتفاع 5-6 طبقات، مما يزيد من مساحة المستودعات. مثالية لتخزين المواد الخام السائلة، والأغذية الطازجة، وقطع الغيار الدقيقة، وتُستخدم على نطاق واسع في الصناعات الكيميائية والغذائية.
صناديق المنصات البلاستيكية القابلة للطي:تتميز هذه الصناديق بتوفير المساحة، حيث يمكن طيّها إلى ربع حجمها الأصلي، مما يُخفّض تكاليف نقلها وتخزينها بشكل كبير. بفضل هيكلها المستقرّ عند توسيعها، تتحمل هذه الصناديق وزنًا يتراوح بين 200 و400 كجم، وهي مناسبة لحالات دوران البضائع عالية التردد، مثل مستودعات التجارة الإلكترونية والخدمات اللوجستية العابرة للحدود، مما يُوازن بين سعة التحميل والمرونة.
صناديق المنصات البلاستيكية الشبكية:هيكل شبكي يضمن تهوية جيدة، مما يُسهّل تبديد حرارة البضائع، ويتيح فحصًا بصريًا للعناصر الداخلية. تتحمل الجدران الجانبية المُقوّاة أوزانًا تتراوح بين 250 و450 كجم، مما يجعلها مثالية لتخزين الفواكه والخضراوات والأجزاء الميكانيكية والمنتجات شبه المصنعة التي لا تتطلب عزلًا حراريًا. سهلة التحميل والتفريغ والتنظيف.
صناديق المنصات البلاستيكية المضادة للكهرباء الساكنة:مواد مضادة للكهرباء الساكنة مُضافة بمقاومة سطحية تتراوح بين 10⁶ و10¹¹Ω، تُطلق الكهرباء الساكنة بفعالية، مما يُجنّب تلف المكونات الإلكترونية والأجهزة الدقيقة. بفضل هيكلها المُغلق ووظيفتها المضادة للكهرباء الساكنة، تُلبي هذه المواد معايير السلامة الخاصة بالتفريغ الكهروستاتيكي، وهي مُناسبة لصناعات الإلكترونيات وأشباه الموصلات، مما يضمن سلامة نقل البضائع.
تشترك جميع صناديق المنصات البلاستيكية في خصائص مشتركة، منها مقاومة التآكل، وقابلية إعادة التدوير، وتوافقها مع الرافعات الشوكية. ويمكن للشركات اختيار النوع المناسب بناءً على خصائص الحمولة (احتياجات الختم، ومتطلبات مقاومة الكهرباء الساكنة)، ومعدل دوران البضائع.
وقت النشر: ٣١ أكتوبر ٢٠٢٥



